فقلت لهن: كيف لا أحبها وهي سوف تدخلني الجنة بإذن الله...اللهم آميـــــــن
فتعجبن من كلامي...فقلن ماهو قصدك...؟
فقلت لهن باركوا لي...فأني قد أحببتها...فأني أفتخر بها...
فباركن لي وكانوا يقولون العقبى لنا...فقلت فإن كنتن تحبنها بصدق فإنها لا تحتاج للتأخير...
ولا تأخير في طاعة من طاعات الرحمن..
فمن تأخر في حبها فربما يكون الموت أسبق من حبكن لها...
فبادروا بحبها ...
فعلا أنها تستحق أن أحد يحبها...
فأنها لا تضر لأن لا ضرر لها .. بل نفعها هو الذي يوصلكن لطريق الجنة ونعيمها...